الرئيسيةمقابلات

آراء الشبيبة الثورية في منبج حول الهجمات التي تشنها دولة الاحتلال التركي والحزب الديمقراطي الكردستاني

تحدث اعضاء واداريين في حركة الشبيبة الثورية واتحاد المرأة الشابة في منبج عن الهجمات التي تشنها دولة الاحتلال التركي بمشاركة الحزب الديمقراطي الكردستاني على مناطق الدفاع المشروع
تحدث الإداري في حركة الشبيبة الثورية (عبد الرحمن الجميلي) ، بخصوص الهجمات التي تشنها دولة الإحتلال التركي على قوات الكريلا في الجبال وأكد( الجميلي) ان كل هاذه الهجمات هدفها كسر ارادة الشعوب وإفشال مشروع الأمة الديمقراطية عن طريق استهدافهم لقوات الكريلا في مناطق الدفاع المشروع،

أكد حسين بكاري عضو في حركة الشبيبة الثورية في منبج، نحن كحركة شبيبة ثورية في مدينة منبج نأكد دعمنا لمقاومة الكريلا في الجبال ونحن في مدينة منبج على أتم الأستعداد للتصدي على أي هجوم من قبل دولة الأحتلال التركي على مدينة منبج وكافة مناطق شمال وشرق سوريا،

واضافت الرئاسة المشتركة لحركة الشبيبة الثورية في منبج وريفها، (هديل الحاج) نحن كحركة الشبيبة الثورية في منبج ندين ونستنكر الهجمات على التي تشنها دولة الأحتلال التركي على قوات الكريلا في الجبال وهذه الهجمات المتكررة سواء على الجبال او على مناطق شمال وشرق سوريا، هدفها كسر إرادة شعوب المنطقة واستهدافه الاخير لمناطق في شمال وشرق سوريا تبرير ورد على خسارته أمام المقاومة التي ابدتها قوات الكريلا في مناطق الدفاع المشروع، واكدت (الحاج) بإنهم كحركة شبيبة ثورية في منبج وريفها سيبقوا مستمريين في فعالياتهم واضافت أن الشبيبة الثورية في منبج جاهزيين للتصدي لأي هجومم على مناطف شمال وشرق سوريا، ومن ثم تحدث، ( عدنان خليفة) وهو عضو في مجلس شبيبة منبج، أن دولة الإحتلال التركي تسعى من خلال هذه الهجمات أن تسيطر على عدة مناطق في شمال وشرق سوريا بحجة منطقة امنة لكن كلنا نعلم إن هدفها هو إحتلال أكبر بقعة جغرافية في مناطق شمال وشرق سوريا بحجة المنطقة الآمنة، لكن كلنا على يقين بان الدولة التركية تحاول أن تسيطر على هذه المناطق لتغير جغرافيا المنطقة وتوسيع اراضيها من خلال أحتلال المناطق، كما فعلت في سري كانيه (رأس العين) وكري سبي (تل ابيض) وعفرين…… وخير دليل على أن الدولة التركية تسعى للتغير الديمغرافي في المنطقة انها غيرت العملة من السورية الى التركية واضاف أيضا اللغة التركية كمادة اساسية في المدارس في المناطق التي تسيطر عليها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى